یارا فایل

مرجع دانلود انواع فایل

یارا فایل

مرجع دانلود انواع فایل

دانلود مراعات نظیر

اختصاصی از یارا فایل دانلود مراعات نظیر دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

فرمت فایل:  Image result for word doc 

 

 

 

 

 قسمتی از محتوای متن Word 

 

تعداد صفحات : 5 صفحه

مراعات نظیر : مراعات نظیر آوردن واژه‌هایی از یک دسته‌است که با هم هماهنگی دارند.
این هماهنگی می‌تواند از نظر جنس، نوع، مکان، زمان و یا همراهی باشد.
مراعات نظیر سبب تداعی معانی‌است.
مراعات نظیر را پرکاربردترین آرایه در ادبیات فارسی‌است.
مراعات نظیر در اشعار سعدی، مولوی، حافظ و فردوسی بسیار یافت می‌شود.
مثال: اشک چون دریا و غم ، طوفان اشک // دل بود کشتی سرگردان اشک غم و دل و اشک و دریا و طوفان و کشتی مراعات نظیرند بیستون بر سر راه است مباد از شیرین// خبری گفته و غمگین دل فرهاد کنید بیستون، شیرین، فرهاد مراعات نظیرند مراعات نظیر ، پرکاربردترین آرایه در شعرو نثر فارسی است ارکان تشبیه ، مراعات نظیر هم محسوب می شوند تشبیه : نشان دادن همانندی بین دو یا چند پدیده است .
هرتشبیهی در اصل 4رکن و پایه دارد ارکان تشبیه : مشبّه و مشبّهٌ به – ادات تشبیه – وجه تشبیه مثال: بلم آرام چون قویی سبکبال // به نرمی بر سر کارون همی رفت بلم=: مشبّه / چون= ادات تشبیه / قویی سبکبال = مشبّهٌ به / نرم و آرام پیش رفتن = وجه تشبیه تشبیه انواع مختلف دارد: تشبیه بلیغ : دو رکن ادات تشبیه و وجه تشبیه حذف می شود .
تشبیح بلیغ اسنادی : مشبّه و مشبّه به با کسره به هم اضافه نشده اند : علم ، نور است – قدش ، سرو است .
تشبیه بلیغ اضافی : مشبّه و مشبّه به با کسره به هم اضافه شده اند : نورِعلم – درختِ دوستی – قدِ سرو مثال : بلم آرام چون قویی سبکبال // به نرمی بر سر کارون همی رفت در بخش تشبیه با گنجاندن انواع تشبیه در دو شکل گسترده و اضافی، تشبیهات را به ترتیب الفبایی، مرتب کرده‌ام.
در مقدمه این بخش تضیحات راجع به تشبیه در اشعار فروغ، تشبیهات گسترده و اضافی از حیث ساختار نحوی و وجه شبه، بررسی طرفین تشبیه از حیث معقول یا محسوس بودن آن و از حیث عناصری که دو طرف تشبیه، آمده است .
ضمیمه این بخش تفکیک تشبیهات اضافی معقول به محسوس و محسوس به محسوس است که در انتهای رساله آمده است .
در بخش بعد، به بررسی استعاره مصرحه و رمز پرداخته‌ام.

(توضیحات کامل در داخل فایل)

 

متن کامل را می توانید دانلود نمائید چون فقط تکه هایی از متن در این صفحه درج شده به صورت نمونه

ولی در فایل دانلودی بعد پرداخت، آنی فایل را دانلود نمایید

 


دانلود با لینک مستقیم


دانلود مراعات نظیر

دانلود خطبه 83 نهج البلاغه 14 ص

اختصاصی از یارا فایل دانلود خطبه 83 نهج البلاغه 14 ص دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

 فرمت فایل:  Word ( قابلیت ویرایش و آماده چاپ

 


 قسمتی از محتوای متن 

 

تعداد صفحات : 14 صفحه

خطبه 83 نهج البلاغه: ومن خطبة له علیه السلام وهی من الخطب العجیبة تسمّى «الغراء» [وفیها نعوت الله جل شأنه، ثمّ الوصیة بتقواه، ثمّ التنفیر من الدنیا، ثمّ ما یلحق من دخول القیامة، ثمّ تنبیه الخلق إلى ما هم فیه من الاعراض، ثمّ فضله علیه السلام فی التذکیر] [صفته جلّ شأنه] الْحَمْدُ للهِ الَّذِی عَلاَ بِحَوْلِهِ ودَنَا بِطَوْلِهِ مَانِحِ کُلِّ غَنِیمَةٍ وَفَضْلٍ، وَکَاشِفِ کُلِّ عَظِیمَةٍ وَأَزْلٍ أَحْمَدُهُ عَلَى عَوَاطِفِ کَرَمِهِ، وَسَوَابِغِ ـ نِعَمِهِ وَأُومِنُ بهَ أَوَّلاً بَادِیاً وَأَسْتَهْدِیهِ قَرِیباً هَادِیاً، وَأَسْتَعِینُهُ قَاهِراً قَادِراً، وَأَتَوَکَّلُ عَلَیْهِ کَافِیاً نَاصِراً.
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً صلى الله علیه وآله عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، أَرْسَلَهُ لاِِنْفَاذِ أَمْرِهِ، وَإِنْهَاءِ عُذْرِهِ وَتَقْدِیمِ نُذُرِهِ [الوصیة بالتقوى] أُوصِیکُمْ عِبَادَ اللهِ بِتَقْوَى اللهِ الَّذِی ضَرَبَ لَکُمُ الاََْمْثَالَ وَوَقَّتَ لَکُمُ الاَْجَالَ ر، وَأَلْبَسَکُمُ الرِّیَاشَ وَأَرْفَغَ لَکُمُ المَعَاشَ وَأَحَاطَ بِکُمُ الاِِْحْصَاءَ وَأَرْصَدَ لَکُمُ الْجَزَاءَ وَآثَرَکُمْ بِالنِّعَمِ السَّوَابغِ، وَالرِّفَدِ الرَّوافِغِوس، وَأَنْذَرَکُمْ بِالْحُجَجِ الْبَوَالِغِ فَأَحْصَاکُمْ عَدَداً، ووَظَّفَ لَکُمْ مُدَداً فِی قَرَارِ خِبْرَةٍ وَدَارِ عِبْرَةٍ، أَنْتُمْ مُخْتَبَرُونَ فِیهَا، وَمُحَاسِبُونَ عَلَیْهَا.
[التنفیر من الدنیا] فَإِنَّ الدُّنْیَا رَنِقٌمَشْرَبُهَا، رَدِغٌ مَشْرَعُهَا یُونِقُمَنْظَرُهَا، وَیُوبِقُ مَخْبَرُهَا، غُرُورٌ حَائِلٌ وَضَوْءٌ آفِلٌ وَظِلٌّ زائِلٌ، وَسِنَادٌمَائِلٌ، حَتَّى إِذَا أَنِسَ نَافِرُهَا، وَاطْمَأَنَّ نَاکِرُهَا قَمَصَتْ بِأَرْجُلِهَا وَقَنَصَتْ بِأَحْبُلِهَا وَأَقْصَدَتْشس بِأَسْهُمِهَا، وَأَعْلَقَتِالْمَرْءَ أَوْهَاقَ الْمَنِیَّةِقَائِدَةً لَهُ إِلى ضَنْکَ الْمَضْجَعِحس، وَوَحْشَةِ الْمَرْجِعِ، ومُعَایَنَةِ الْـمَحَلِّ وَثَوَابِ الْعَمَلِ وَکَذلِکَ الْخَلَفُ بِعَقْبِ السَّلَفِ لاَتُقْلِعُ الْمَنِیَّةُ اخْتِرَاماً وَلاَیَرْعَوِی الْبَاقُونَ اجْتِرَاماًلا، یَحْتَذُون مِثَالاً وَیَمْضُونَ أَرْسَالاً إِلَى غَایَةِ الاِنْتِهَاءِ، وَصَیُّورِصالْفَنَاءِ.
[بعد الموت البعث] حَتَّى إِذَا تَصَرَّمَتِ الاَُْمُورُ، وَتَقَضَّتِ الدُّهُورُ، وَأَزِفَ النُّشُورُ أَخْرَجَهُمْ مِنْ ضَرَائِحِالْقُبُورِ، وَأَوْکَارِ الطُّیُورِ، وَأَوْجِرَةِالسِّبَاعِ، وَمَطَارِحِ الْمَهَالِکِ، سِرَاعاً إِلَى أَمْرِهِ، مُهْطِعِینَإِلَى مَعَادِهِ، رَعِیلاً صُمُوتاً قِیَاماً صُفُوفاً، یَنْفُذُهُمُ الْبَصَرُ وَیُسْمِعُهُمُ الدَّاعِی، عَلَیْهِمْ لَبُوسُ الاِسْتِکانَةِ وَضَرَعُ الاِسْتِسْلاَمِ وَالذِّلَّةِ، قَدْ ضَلَّتِ الْحِیَلُ، وانْقَطَعَ الاََْمَلُ، وَهَوَتِ الاََْفْئِدَةُ کَاظِمَةًص، وَخَشَعَتِ الاََْصْوَاتُ مُهَیْنِمَةً وَأَلْجَمَ الْعَرَقُ وَعَظُمَ الشَّفَقُ وَأُرْعِدَتِعص الاََْسْمَاعُ لِزَبْرَةِ الدَّاعِیإِلَى فَصْلِ الْخِطَابِ وَمُقَایَضَةِ الْجَزَاءِلص، وَنَکَالِالْعِقَابِ، وَنَوَالِ الثَّوَابِ.
[تنبیه الخلق] عِبَادٌ مَخْلُوقُونَ اقْتِدَاراً، وَمَرْبُوبُونَ اقْتِسَاراً وَمَقْبُوضُونَ احْتِضَاراً وَمُضَمَّنُونَ أَجْدَاثاً وَکَائِنُونَ رُفَاتاً وَمَبْعُوثُونَ أَفْرَاداً، وَمَدِینُون جَزَاءً، وَمُمَیَّزُونَ حِسَاباً قَدْ أُمْهِلُوا فی طَلَبِ الْـمَخْرَجِ، وَهُدُوا سَبِیلَ الْمَنْهَجِ ص، وَعُمِّرُوا مَهَلَ الْمُسْتَعْتِبِ وَکُشِفَتْ عَنْهُمْ سُدَفُ الرِّیَبِ وَخُلُّوا لمِضْماَرِ الْجِیَادِ وَرَوِیَّةِ الاِرْتِیَادِ وَأَنَاةِ الْمُقْتَبِسِ الْمُرْتَادِ فِی مُدَّةِ الاََْجَلِ، وَمُضْطَرَبِ الْمَهَلِ [فضل التذکیر] فَیَا لَهَا أَمْثَالاً صَائِبَةً وَمَوَاعِظَ شَافِیَةً، لَوْ صَادَفَتْ قُلُوباً زاکِیَةً، وَأَسْمَاعاً وَاعِیَةً، وَآرَاءً عَازِمَةً، وَأَلْبَاباً حَازِمَةً! فَاتَّقُوا اللهَ تَقِیَّةَ مَنْ سَمِعَ فَخَشَعَ، وَاقْتَرَفَفَاعْتَرَفَ، وَوَجِلَفَعَمِلَ، وَحَاذَرَ فَبَادَرَ وَأَیْقَنَ فَأَحْسَنَ، وَعُبِّرَ فَاعْتَبَرَ وَحُذِّرَ [فَحَذِرَ، وَزُجِرَج فَازْدَجَرَ‌ط، وَأَجَابَ فأَنَابَ وَرَاجَعَ فَتَابَ، وَاقْتَدَى فَاحْتَذَى وَأُرِیَ فَرَأَى، فَأَسْرَعَ طَالِباً، وَنَجَا هَارِباً، فَأَفَادَ ذَخِیرَةً وَأَطَابَ سَرِیرَةً، وَعَمَّرَ مَعَاداً، وَاسْتَظْهَرَ زَاداًلِیَوْمِ رَحِیلِهِ وَوَجْهِ سَبِیلِهِ وَحَالِ حَاجَتِهِ، وَمَوْطِنِ فَاقَتِهِ، وَقَدَّمَ أَمَامَهُ لِدَارِ مُقَامِهِ.
فَاتَّقُوا اللهَ عِبَادَ اللهِ جِهَةَ مَا خَلَقَکُمْ لَهُ، وَاحْذَرُوا مِنْهُ کُنْهَ مَا حَذَّرَکُمْ مِنْ نَفْسِهِ، وَاسْتَحِقُّوا مِنْهُ مَا أَعَدَّ لَکُمْ بِالتَّنَجُّزِلِصِدْقِ مِیعَادِهِ، وَالْحَذَرِ مِنْ هَوْلِمَعَادِهِ.
منها: [فی التذکیر بضروب النعم] جَعَلَ لَکُمْ أسْمَاعاً لِتَعِیَ مَا عَنَاهَا وَأَبْصَاراً لِتَجْلُوَعَنْ عَشَاهَا وَأَشْلاَءًو ط جَامِعَةً لاََِعْضَائِهَا، مُلاَئِمَةً لاََِحْنَائِهَافی تَرْکِیبِ صُوَرِهَا، وَمُدَدِ عُمُرِهَا، بِأَبْدَانٍ قَائِمَةٍ بِأَرْفَاقِهَا وَقُلُوبٍ رائِدَةٍلاََِرْزَاقِهَا، فِی مُجَلِّلاَتِ نِعَمِهِ، وَمُوجِبَاتِ مِنَنِهِ، وَحَوَاجِزِعَافِیَتِهِ.
وَقَدَّرَ لَکُمْ أَعْمَاراً سَتَرَهَا عَنْکُمْ، وَخَلَّفَ لَکُمْ عِبَراً مِنْ آثَارِ الْمَاضِینَ قَبْلَکُمْ، مِنْ مُسْتَمْتَعِ خَلاَقِهِمْ وَمُسْتَفْسَحِ خَنَاقِهِمْ أَرْهَقَتْهُمُالْمَنَایَا دُونَ الاَْمَالِ، وَشَذَّبَهمْ عَنْهَاتَخَرُّمُ الاَْجَالِ لَمْ یَمْهَدُوا فِی سَلاَمَةِ الاََْبْدَانِ وَلَمْ یَعْتَبِرُوا فِی أُنُفِالاََْوَانِ.
فَهَلْ یَنْتَظِرُ أَهْلُ بَضَاضَةِالشَّبَابِ إِلاَّ حَوَانِیَ الْهَرَمِ؟
وَأَهْلُ غَضَارَةِ الصِّحَّةِ إِلاَّ نَوَازِلَ السَّقَمِ؟
وَأَهْلُ مُدَّةِ الْبَقَاءِ إِلاَّ آوِنَةَ الْفَنَاءِ؟
مَعَ قُرْبِ الزِّیَالِغع، وَأُزُوفِالاِنتِقَالِ، وَعَلَزِالْقَلَقِ، وَأَلَمِ الْمَضَضِ وَغُصَصِ الْجَرَضِع، وَتَلَفُّتِ الاِسْتِغَاثَةِ بِنُصْرَةِ الْحَفَدَةِ وَالاََْقْرِبَاءِ، وَالاََْعِزَّةِ وَالْقُرَنَاءِ! فَهَلْ دَفَعَتِ الاََْقَارَبُ، أَوْ نَفَعَتِ النَّوَاحِبُ؟
وَقَدْ غُودِرَفِی مَحَلَّةِ الاََْمُوَاتِ رَهِیناً وَفِی ضِیقِ الْمَضْجَعِ وَحِیداً، قَدْ هَتَکَتِ الْهَوَامُّ جِلْدَتَهُ وَأَبْلَتِ النَّوَاهِکُجِدَّتَهُ، وَعَفَتِالْعَوَاصِفُ آثَارَهُ، وَمَحَا الْحَدَثَانُ مَعَالِمَهُیع، وَصَارَتِ الاََْجْسَادُ شَحِبَةًبَعْدَ بَضَّتِهَا وَالْعِظَامُ نَخِرَةًبَعْدَ قُوَّتِهَا، وَالاََْرْوَاحُ مُرْتَهَنَةً بِثِقَلِ أَعْبَائِهَامُوقِنَةً بَغَیْبِ أَنْبَائِهَا، لاَ تُسْتَزَادُ مِنْ صَالِحِ عَمَلِهَا، وَلاَ تُسْتَعْتَبُمِنْ سَیِّىءِ زَلَلِهَا أَوَلَسْتُمْ أَبْنَاءَ الْقَوْمِ وَالآبَاءَ، وَإِخْوَانَهُمْ وَالاََْقْرِبَاءَ؟
تَحْتَذُونَ أَمْثِلَتَهُمْ، وَتَرْکَبُونَ قِدَّتَهُمْ وَتَطَؤُونَ جَادَّتَهُمْ! فَالْقُلُوبُ قَاسِیَةٌ عَنْ حَظِّهَا، لاَهِیَةٌ عَنْ رُشْدِهَا، سَالِکَةٌ فی غَیْرِ مِضْمارِهَا! کَأَنَّ الْمَعْنِیَّسِوَاهَا، وَکَأَنَّ الرُّشْدَ فی إحْرَازِ دُنْیَاهَا.

[التحذیر من هول الصراط] وَاعْلَمُوا أَنَّ مَجَازَکُمْعَلَى الصِّراطِ وَمَزَالِقِ دَحْضِهِ وَأَهَاوِیلِ زَلَلِهِ، وَتَارَاتِف أَهْوَالِهِ؛ فَاتَّقُوا اللهَ تَقِیَّةَ ذِی لُبٍّ شَغَلَ التَّفَکُّرُ قَلْبَهُ، وَأَنْصَبَ الْخَوْفُ بَدَنَهُبف، وَأَسْهَرَ التَّهَجُّدُ غِرَارَ نَوْمِهِ وَأَظْمَأَ الرَّجَاءُ هَوَاجِرَیَوْمِهِ، وَظَلَفَ الزُّهْدُ شَهَوَاتِهِ وَأَوْجَفَ الذِّکْرُ بِلِسَانِهِ وَقَدَّمَ الْخَوْفَ لاََِمَانِهِ، وَتَنَکَّبَ الَْمخَالِجَمف عَنْ وَضَحِالسَّبِیلِ، وَسَلَکَ أَقْصَدَ المَسَالِکَإِلَى النَّهْجِ الْمَطْلُوبِ؛ وَلَمْ تَفْتِلْهُفَاتِلاَتُ الْغُرُورِ، وَلَمْ تَعْمَ عَلَیْهِمُشْتَبِهَاتُ الاَُْمُورِ، ظَافِراً بِفَرْحَةِ الْبُشْرَى، وَرَاحَةِ النُّعْمَى فی أَنْعَمِ نَوْمِهِ، وَآمَنِ یَوْمِهِ.
قَدْ عَبَرَ مَعْبَرَ الْعَاجِلَةِجف حَمِیداً، وَقَدَّمَ زَادَ الاَْجِلَةِ سَعِیداً، وَبَادَرَ مِنْ وَجَلٍ وَأَکْمَشَفِی مَهَلٍ، وَرَغِبَ فِی طَلَبٍ، وَذَهَبَ عَنْ هَرَبٍ، وَرَاقَبَ فِی یَوْمِهِ غَدَهُ، وَنَظَرَ قُدُماً أَمَامَهُ فَکَفَى بِالْجَنَّةِ ثَوَاباً وَنَوَالاً، وَکَفى بَالنَّارِ عِقَاباً وَوَبَالاً! وَکَفَى بِاللهِ مُنْتَقِماً وَنَصِیراً! وَکَفَى بِالکِتَابِ حَجیجاً وَخَصِیماً [الوصیة بالتقوى] أُوصِیکُمْ بِتَقْوَى اللهِ الَّذِی أَعْذَرَ بِمَا أَنْذَرَ، وَاحْتَجَّ بِمَا نَهَجَ، وَحَذَّرَکُمْ عَدُوّاً نَفَذَ فِی الصُّدُورِ خَفِیّاً، وَنَفَثَ فِی الآذَانِ نَجِیّاً فَأَضَلَّ وَأَرْدَى، وَوَعَدَ فَمَنَّىَف، وَزَیَّنَ سَیِّئَاتِ الْجَرَائِمِ، وَهَوَّنَ مُوبِقَاتِ الْعَظَائمِ، حَتَّى إِذَا اسْتَدْرَجَ قَرِینَتَهُحک، وَاستَغْلَقَ رَهِینَتَهُ أَنْکَرَ مَا زَیَّنَ وَاسْتَعْظَمَ مَا هَوَّنَ، وَحَذَّرَ مَاأَمَّنَ.
منها: فی صفة خلق الاِنسان أَمْ هذَا الَّذِی أَنْشَأَهُ فِی ظُلُمَاتِ الاََْرْحَامِ، وَشُغُفِ الاََْسْتَارِ نُطْفَةً دِفاقاً، وَعَلَقَةً مِحَاقاً وَجَنِیناًوَرَاضِعاً، وَوَلِیداً وَیَافِعاً ثُمَّ مَنَحَهُ قَلْباً حَافِظاً، وَلِساناً لاَفِظاً، وَبَصَراً لاَحِظاً، لِیَفْهَمَ مُعْتَبِراً، وَیُقَصِّرَ مُزْدَجِراً؛ حَتَّى إِذَا قَامَ اعْتِدَالُهُ، وَاسْتَوَى مِثالُهُ نَفَرَ مُسْتَکْبِراً، وَخَبَطَ سَادِراً مَاتِحاًفِی غَرْبِ هَوَاهُ، کَادِحاًسَعْیاً لِدُنْیَاهُ، فِی لَذَّاتِ طَرَبِهِ، وَبَدَوَاتِأَرَبِهِ؛ لاَ یَحْتَسِبُ رَزِیَّةً وَلاَ یَخْشَعُ تَقِیَّةً فَمَاتَ فِی فِتْنَتِهِ غَرِیراً»ک، وَعَاشَ فِی هَفْوَتِهِأسیراً، لَمْ یُفِدْعِوَضاً، وَلَمْ یَقْضِ مُفْتَرَضاً.


دانلود با لینک مستقیم


دانلود خطبه 83 نهج البلاغه 14 ص

دانلود مقاله کامل درباره طرقبه 38 ص

اختصاصی از یارا فایل دانلود مقاله کامل درباره طرقبه 38 ص دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات

فرمت فایل word  و قابل ویرایش و پرینت

تعداد صفحات: 38

 

فهرست مطالب:

مقدمه 2

موقعیت جغرافیایی دهستان طرقبه 3

نظریه مکان مرکزی 4

فرضیات و اصول نظریه کریستالر.........................................9

فاصله روستاها از یکدیگر 13

مرکزیت ثقل جمعیتی 15

مرکزیت هندسی 16

مرکزیت میانه 19

وزن بندی مراکز با استفاده از روش مرکزیت "کنت برگز".........24

فهرست جداول:

- جدول شماره 1- فاصله روستاهای دهستان طرقبه از یکدیگر( به سانتی متر)

- جدول شماره 2- مرکزیت ثقل جمعیتی در دهستان طرقبه

- جدول شماره 3- مرکزیت هندسی در دهستان طرقبه

- جدول شماره 4- مرکزیت میانه در دهستان طرقبه (اولین نقطه پیشنهادی)

- جدول شماره1-4. مرکزیت میانه در دهستان طرقبه (دومین نقطه پیشنهادی)

- جدول شماره2-4. مرکزیت میانه در دهستان طرقبه (سومین نقطه پیشنهادی)

- جدول شماره3-4. مرکزیت میانه در دهستان طرقبه (چهارمین نقطه پیشنهادی)

- جدول شماره4-4. مرکزیت میانه در دهستان طرقبه (پنجمین نقطه پیشنهادی)

- جدول شماره 5- وزن بندی مراکز با استفاده از روش مرکزیت "کنت برگز"در دهستان طرقبه

مقدمه:

نخستین گام در فرآیند طراحی برنامه مراکز روستایی، همان تعیین مرکزیت فعلی سکونتگاههاست. مرکزیت باید با خدمات واقعی سروکار داشته باشد، نه با ساختمانها، دفاتر بسته یا غیر قابل دسترس یا با تسهیلاتی که کارکرد ضعیف دارند.

بر این اساس هر مرکز روستایی یک حیطه و محدوده ای را زیر نفوذ خود دارد که باید به آن حدود خدمات رسانی نماید.

به این ترتیب در یک منطقه باید سیستمی از "مراکز خدمات مرکزی" در مقیاسها و اندازه های مختلف، بر اساس بعد و کشش عرضه خدماتی و نوع فعالیتهای مستقر در آنها وجود داشته باشد. این مراکز خدماتی می توانند روستاهای مرکزی منطقه باشند.

مکان مرکزی نسبت به حوزه محیط خود موقعیت تولیدی، توزیعی و یا عرضه خدمات مورد نیاز را دارا می باشد.

موقعیت جغرافیایی دهستان طرقبه:

نخستین سئوالی که ذهن هر جغرافیدان را بیش از هر چیز به خود معطوف می کند موقعیت و ویژگی جغرافیایی مکان مورد مطالعه است. موقعیت جغرافیایی، بیان یک پدیده طبیعی یا مصنوعی روی کره زمین است.( رهنمائی، 1370، 32)

دهستان طرقبه در غرب شهرستان مشهد و در 9 59 تا 34 59 طول شرقی و 15 36 تا 27 36 عرض شمالی واقع شده است. (شکوهی، 1364، 244)

دهستان طرقبه از شمال به دهستانهای توس و میان ولایت و از شرق به شهر مشهد، از جنوب به دهستانهای سرجام و پیوه ژن و از غرب به دهستان شاندیز و شهرستان نیشابور محدود می شود.

مرکز این دهستان روستای حصار است که در 24 59طول شرقی و 18 36عرض شمالی واقع شده است. (سازمان مدیریت و برنامه ریزی: طرح بررسی نظام خدمات رسانی روستایی استان خراسان)

حالت تراکمی آن متوسط و جمعیت نسبی آن 6/29 نفر در هر کیلومتر مربع می باشد.(بازوبندی، 1385، 19)

نقشه پراکنش آبادیها و راههای ارتباطی دهستان طرقبه در صفحه بعد نمایش داده شده است.


دانلود با لینک مستقیم


دانلود مقاله کامل درباره طرقبه 38 ص

دانلود قفقاز و دیرینه تاریخی آن 10 ص

اختصاصی از یارا فایل دانلود قفقاز و دیرینه تاریخی آن 10 ص دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

فرمت فایل:  Image result for word doc 

 

 

 

 

 قسمتی از محتوای متن Word 

 

تعداد صفحات : 13 صفحه

برگرفته از تارنمای آذرپادگان   قفقاز و دیرینه سیاسی و تاریخی آن و نقش عوامل پان‌ترکسیم و مارکسیسم در تحریف تـاریخ دکتر جعفرزاده افشین پیشینه تاریخی آذربایجان و ناحیه‌ای که اکنون به نام آذربایجان شوروی سابق یا جمهوری آذربایجان در قفقاز نامیده می‌شود ، برای کارشناسان و دانشمندان ژئوپولتیک به روشنی آشکار بوده و اهل خرد و پژوهش را در این مقوله اختلاف چندانی نیست .
سرچشمه‌های ادبی و متن‌های معتبر تاریخی و نقشه‌های جغرافیای بجا مانده از گذر سال‌ها ، چنان فراوانند که محافل آکادمیک و نظریه‌پردازان برجسته در کلیات قضیه اختلاف چندانی نداشته و فقط پاره‌ای از تفاوت‌ها در آرای دانشمندان در مسایل جزیی یافت می‌شود .
بـا بررسی و پژوهش ،‌ درصدها ، کتاب و مقاله و نقشه و نظریه ، به سهولت می‌توان یافته‌های زیر را به گونه‌ی سرخط‌وار و مجمل ارائه کرد : 1ـ سرزمینی که پس از انقلاب اکتبر 1917 شوروی و تشکیل دولت به دست حزب مساوات در باکو ، به رهبری محمد امین‌رسول‌زاده « جمهوری مستقل آذربایجان» نامیده شد ، به گواهی منابع معتبر ادبی و تاریخی و .
.
هرگز در گذشته بدین‌نام از آن یاد نشده و تـا آن زمان در روزگار باستان « آلبانیا و یا آلبان» و پس از حمله اعراب « اران یا البران» و نیز پس از پذیرش اسلام ، بخش مسلمان‌نشین ماورا( قفقاز نامیده می‌شد .
محمد امین رسول‌زاده خود یکی از اندیشه ورزان مشرب دموکراسی اجتماعی یا « سوسیال دمکراسی» در اثنای خیزش مشروطه بود که پس از پیروزی جنبش مشروطیت ایـران در کنار تلاش‌های اجتماعی و سیاسی و هموندی « حزب دمکرات ایـران» روزنامه « ایـران نو» را در تهـران منتشر می‌نمود .
وی پس از شرایطی که به انحلال حزب دموکرات ایـران در آن زمان انجامید ، تلاش‌های فکری و عملی خود را در راستای اتحاد ترک زبان‌ها در شمال رود ارس و بخش مسلمان‌نشین قفقاز متمرکز نمود واین در شرایطی بود که سران جنبش ترک‌های جوان یا « ژون ترک‌ها» بـا یک روند شبه کودتایی به رهبری انور پاشا در عثمانی به قدرت رسیده بودند .
تلاش‌های پان تورانسیتی که پایه‌ی فکری آن را می‌توان در عبارت « همه ترک‌ زبانان جهان در ملی واحد» خلاصه نمود ، در سال‌های 1908 که دومین جنبش مشروطه عثمانی قوت یافت و به دنبال ارتباط‌های پی‌گیر مابین پان تورانیست‌های عثمانی و قفقاز ، در سال 1911 « حزب دمکراتیک اسلامی» ، « مساوات» در شهر باکو پی‌ریزی شد .
حزب مزبور که سرانجام به « حزب مساوات» موسوم گشت ، کوشش‌های درخوری را در سیر جنبش‌های ضد امپراتوری روسیه تزاری انجام داد و بـا توجه به این که بـا شروع جنگ جهانگیر یکم در سال 1914 امپراتوری‌های عثمانی و روسیه تزاری در دو جبهه مخالف قرار داشتند ، سرزمین قفقاز پس از سقوط دولت امپراتوری تزاری در اکتبر 1917 ، مقارن سپتامبر سال 1918 به اشغال سپاهیان عثمانی درآمد .
در همین زمان « حزب مساوات» بـا حمایت تلویحی سپاه عثمانی در ژوئن 1918 استقلال بخش مسلمان‌نشین قفقاز را زیر عنوان « جمهوری آذربایجان» اعلام نمود .
و محمد امین رسول‌زاده خود عهده‌دار پست ریاست جمهوری شد .
بـا پیروزی بلشویک‌ها در نبردهای داخلی و اشغال این سرزمین در 28 آوریل 1920 ، دولت مساواتی‌ها ساقط گشته و حکومت وقت اتحاد شـوروی نـام آذربـایجان را کماکـان بـا عنوان « جمهوری شوروی سوسیالیستی آذربایجان» نگاه داشت .

(توضیحات کامل در داخل فایل)

 

متن کامل را می توانید دانلود نمائید چون فقط تکه هایی از متن در این صفحه درج شده به صورت نمونه

ولی در فایل دانلودی بعد پرداخت، آنی فایل را دانلود نمایید

 


دانلود با لینک مستقیم


دانلود قفقاز و دیرینه تاریخی آن 10 ص

دانلود لوئیس مامفورد 15 ص

اختصاصی از یارا فایل دانلود لوئیس مامفورد 15 ص دانلود با لینک مستقیم و پر سرعت .

فرمت فایل:  Image result for word doc 

 

 

 

 

 قسمتی از محتوای متن Word 

 

تعداد صفحات : 19 صفحه

لوئیس مامفورد Lewis Mumford متولد 1895 لوئیس مامفورد در ایالات متحده متولد شد و در دانشگاه کلمبیا دروس خود را به پایان رسانید .
وی مورخ تمدن بشری و متخصص عصر ماشین بوده و مرید و پیرو « پاتریک گدس » می باشد .
و مانند « گدس » ، شهر را مکان حساس عصر ما می داند ، او برای مسأله شهرسازی همة ابعاد فرهنگی و تاریخی اش را منظور می دارد و از اینکه مسأله را تنها در چارچوب فنی ببندد ، اجتناب می ورزد .
این روش کلی و منظم برخورد به مسائل ریخت شناسی ، الهام بخش او در کتابهای « چوب و سنگ » ( 1924 ) « سالهای قهوه ای » ( 1931 ) بود که به طور مشخص بر معماری ، متمرکز هستند ، قبل از آنکه در 1938 اثر بزرگش « فرهنگ شهرها » را منتشر کند ، کتاب « شهر در تاریخ » را منتشر کرد ، که در 1964 به فرانسه ترجمه گردید .
« فرهنگ شهرها » تکمیل شده و تدوین شده « شهر در تاریخ » می باشد .
با دور ماندن از یک « نظریه پرداز » ناب بودن ، « لوئیس مامفورد » به گونه ای مستمر آثارش را با ارتباطی مستقیم ، و شناختی عمیق از واقعیت شهر معاصر تغذیه و تقویت می کند .
این مسأله با فعالیت عملی سه جانبه ای صورت می پذیرد .
در واقع ، او در جنبش های متفاوت برنامه ریزی شهری شرکت کرده است ، به طور مشخص او همراه با « هانری رایت » و « کلارنس اشتاین » مؤسس « گروه برنامه ریزی منطقه ای » برای « مسکن نیویورک و شورای برنامه ریزی منطقه ای » و دبیر « شورای برنامه ریزی اجتماعی » در « انستیتوی امریکایی معماری » بود افزون بر این او استاد « برنامه ریزی شهری » در دانشگاه پنسیلوانیا در سالهای 1915 تا 1956 و استاد مدعو .
ام .
ای .
تی بوده است .
ولی شاید به دلیل فعالتی جدلی و ؟
؟
؟
؟
؟
و روزنامه نگارانه اش به جای گذاشته است .

(توضیحات کامل در داخل فایل)

 

متن کامل را می توانید دانلود نمائید چون فقط تکه هایی از متن در این صفحه درج شده به صورت نمونه

ولی در فایل دانلودی بعد پرداخت، آنی فایل را دانلود نمایید

 


دانلود با لینک مستقیم


دانلود لوئیس مامفورد 15 ص